Stories Stories "أعاد العثور على الكأس بعض الذكريات الخاصّة بي وبابني. لقد عمل بجدّ للحصول على هذه الكأس. كان يتدرب بشكل مستمرّ، يركض هنا في الجوار وفي المزرعة. لطالما جعلني أشعر بالفخر". Maurice نازح داخلياً من جزيرة أباكو في الباهاما "تذكرني هذه الطيور بكل ما أحببته في حياتي". أبو جاسم Abdul Jabar Dimalna نازح داخلياً من صلاح الدين إلى السليمانية، العراق "أرى ابني في هذه الأرجوحة. إنها تمثل ذكراه. كلّ يوم يبدو وكأنّه اليوم الذي فقدته فيه". مارتى Martha نازحة داخليًا من بوتومايو إلى نارينو، كولومبيا “يعود سرير الأطفال هذا إلى ٢٣ عاماً. ترعرعت ابنتاي الأكبر سنّاً فيه. لذا ترتبط أفضل ذكرياتي بهذا السرير". تيتيانا وفولوديمير زيانجيروف Tetiana and Volodymyr Ziangirov نازحان داخليًا من دونيتسك إلى ميرنوهراد، في أوكرانيا "أعتقد أن البقرة كانت مرتبطة لبعض الوقت بالاستقرار والانسجام والاعتماد على الذات الذي كنا نعيشه قبل النزوح". فلادا Vlada نازحة داخليًا من هورليفكا إلى كييف، أوكرانيا يقول فاليري ًمقتبساً عن الكاتب الأمريكي الساخر مارك توين أثناء جلوسه مع عائلته وكلابه على طاولة متهالكة في مزرعة بالقرب من قرية نوفي دونباس في شرق أوكرانيا: "كلما تعرّفت على الناس أكثر، كلما أحببت كلبي أكثر". فاليري جريك Valerii Grek نازح داخليًا من دوكوتشيفسك إلى نوفي دونباس، أوكرانيا "أحتفظ بالتذكرة لكي لا أنسى أي شيء، وحتّى أتذكر ما مررنا به وأقدّر كلّ ما نملك اليوم". تاتيانا بروتسينكو Tatiana Protsenko نازحة داخليًا من دونيتسك إلى كييف، أوكرانيا "تذكرني هذه الطيور بكل ما أحببته في حياتي". أبو جاسم Abu Jassim نازح داخلياً من صلاح الدين إلى السليمانية، العراق "لقد ساعدني هذا القميص على الشعور بالأمان. كلّما لمسته، تذكّرت الصعوبات التي واجهتها، وذرفت الدموع". هاناتو يوسف Hannatu Yusuf نازحة داخليًا من باغا إلى مخيم مايدوغوري للنزوح، نيجيريا "واحدٌ تلو الآخر: إنجاز العمر ضاع كلّه. وكان من المفترض أن أبيع هذه الكاميرا في آخر المطاف، لكنّني لم أقوَ على بيعها". موفّق Moafaq نازح داخلياً من مدينة الموصل إلى موقع طوارئ القيارة، العراق "لا يمكن لأي شيء في العالم أن يدفعني إلى التخلّي عن هذه الصورة، إلا الموت". أوزا Oza نازح داخليّاً من باغا إلى مايدوغوري